بطل الخيانه
كان الجدع..دايما في العون..
و اللي يعوز..يعطبه نبقه
أصبح بكل حرام مجنون..
قاعد يشمشم ع الطرقه
ضحكت عليه الخرتيته..
أم العلامه الخلفيه
و فضيحته..صبحت حدوته..
و ما زال بيركع للحيه
بدران..ما زال محتاج فوطه..
تداري عورته المرخيه
إوعي تٱمن للي يخون..
صاحبه.. بأمر من اللبؤه
![لا يتوفر وصف للصورة.](https://scontent.fcai19-4.fna.fbcdn.net/v/t39.30808-6/316255407_3315008302115458_4021967840605754369_n.jpg?_nc_cat=104&ccb=1-7&_nc_sid=8bfeb9&_nc_eui2=AeG-uxqsAqrMn5oJINegF-LcZ5sR4Ve7o0FnmxHhV7ujQaqiE-aDoiTe4F9dj8Dw9PwKEdbKVwt1plWStaX6A6gi&_nc_ohc=F7C4ST9RB44AX_9XIYg&_nc_ht=scontent.fcai19-4.fna&oh=00_AfD91pPbkdDWMzsAiRy8E4Eon-3XdWSVV6ZqQCIc7_JhpA&oe=63836A51)