…….
وفاضل من عنيها سؤال
وشارع يلضم الخطوه
وفاضل حلم
دايما بالوجع يقوى
وضحكه تزين العواميد
تاخدنا بعيد
كأنها لسه راجعه جديد من امبارح
وسايبه حرفها طارح على ملامحي
وفاضل م السنين صوره
وشمس على الورق بتصحي ف الحواديت
وبنت بتوعد الضحكه
تموت على خدها راضيه
أكيد فيه ميت سبب للفرح
أكيد الضربه دي قاضيه ف نفس الجرح
ف نفس مكانه
مها غيومها تتفرق
وتصبح ملح
ومهما دموعها تتبرأ وتحبسها ف تنهيده
مفيش احلام بتتحقق بدون ما بتعصى اوجاعها
وتتعلق بخيط لو حتى كان واهي ف يتبعها
وفاضل م الوجع دمعه
مين ف الحزن يمنعها
تفك شراعها
تتصدى ،
للموج اللي بقى طايش
ولسه للحياه هامش
مهما يضيق على حروفها
مدام فيه حلم لو على ضيئ ف عنيها هكون عايش