ارتقاء الصحفية علا عطا الله مراسلة وكالة الأناضول السابقة مع أفراد من أسرتها جراء القصف الصهيوني على غزة، ليرتفع بذلك عدد شهداء الصحافة الفلسطينية في غزة إلى 76 شهيدا من بينهم 8 زميلات صحفيات.
الشهيدة علا عطا الله عن عالمنا رحلت فجر اليوم السبت مع مجموعة مكونة من 8 أفراد من عائلتها في قصف الاحتلال لمنزل خالهم الذي نزحوا إليه في مدينة غزة وهم:
طارق عطا الله (أخوها) – تهاني عطا الله (زوجة أخيها) – الطفلة ريماس عطا الله (ابنة أخيها) – الطفلة تالا عطا الله (ابنة أخيها) – الطفل يامن عطا الله (ابن أخيها) – صالح عطا الله (ابن خالها) – رجب عطا الله (ابن خالها) – سجى عطا الله (ابنة ابن خالها).
من هي علا عطا الله ويكيبيديا
هي صحفية فلسطينية الجنسية في العقد الرابع من العمر، عملت بوكالة الأناضول، تكتب الصحفية علا عطا الله على منصة (X) كثيرا من الحزن والحياة في الحرب.
بعد أيام طويلة وثقيلة من العزلة وتوقيت الوحشة والانعدام التام لكافة أشكال التواصل تكتشف أن قنابل الموت قتلت أعز أقاربك وأحبائك ورفاق الطريق ولا تملك وأنت المحاصر من جميع جهات العجز من تلويحة الوداع الأخيرة وقبلة الجبين في غزة موتى لا يجدون أحبة لدفنهم وأحياء عاجزون عن الحداد.