جاءَ بيومٍ والدّمعُ على خديهٖ لآليءَ تنحدرُ من الشطرينٖ بحزنٍ أفجعني المنظرُ أيقظتُ المتداركَ من غفلةٖ حزنٍ غيَّبنٖي عن شدْوي وفرشْتُ التفعيلةَ للهدهد قلتُ له اجلس يا صاحٖ وأخبرْني أو لم يندملٖ الجرح؟ فأنت فقدتَ بأمسٍ أصغرَ فلذاتٖك وأنا أفقد أحبابًا حتى في الحزنٖ الفائرٖ نتساوى لكن يا شاعرُ ما يُحزنني…؟ ماذا يحزٖنُك صديقي قال انظرْ أسفلَ تفعيلاتٖك لاحٖظْ لا …
أكمل القراءة »